القاهرة

إنتل تسجل أفضل نتائجها المالية خلال الربع الثاني من العام 2010

العائدات 10.8 مليار دولار أميركي ونسبة هامش الربح الإجمالي 67%


بول أوتيلليني الرئيس والمدير التنفيذي لشركة إنتل

 

أعلنت شركة إنتل اليوم عن تسجيلها عائدات قدرها 10.8 مليار دولار أميركي خلال الربع الثاني من السنة المالية 2010 بزيادة قدرها 34% عن الفترة ذاتها من العام الماضي، بينما بلغ دخل التشغيل 4.0 مليار دولار، والدخل الصافي 2.9 مليار دولار، وعائدات السهم الواحد 51 سنت.

وعن هذه النتائج المميزة يقول بول أوتيلليني الرئيس والمدير التنفيذي لشركة إنتل: "إن الطلب القوي من زبائننا من فئة الشركات الكبرى على معالجاتنا المتطورة قد ساعد إنتل على تحقيق أفضل نتائج مالية فصلية لها خلال تاريخها الممتد لـ 42 عاماً. فريادتنا لتقنيات التصنيع بالإضافة إلى تصاميم المعماريات القوية الجذابة تعمل وبشكل متزايد على تمييز المنتجات القائمة على تقنيات إنتل في الأسواق. وقد تمتعت قطاعات الحاسبات الشخصية والخوادم بنمو طيب، وسيستمر الطلب على أحدث التقنيات في الازدياد على المدى المنظور".

 

مقارنة النتائج المالية باستخدام المبادئ المحاسبية المقبولة عموماً GAAP

 

 

الربع الثاني 2010

مقابل الربع الأول 2010

مقابل الربع الثاني 2009

العائدات

$10.8 مليار دولار

بارتفاع $466 مليون

بارتفاع $2.7 مليار

دخل التشغيل

$4.0 مليار دولار

بارتفاع $533 مليون

بارتفاع $4.0 مليار

الدخل الصافي

$2.9 مليار دولار

بارتفاع $445 مليون

بارتفاع $3.3 مليار

أرباح السهم الواحد

51 سنت

بارتفاع 8 سنت

بارتفاع 58 سنت

 

 

مقارنة النتائج المالية دون استخدام المبادئ المحاسبية المقبولة عموماً Non-GAAP

ودون احتساب غرامة المفوضية الأوروبية في الربع الثاني 2009 والبالغة 1.45 مليار دولار

 

 

الربع الثاني 2010

مقابل الربع الثاني 2009

العائدات

$10.8 مليار دولار

بارتفاع $2.7 مليار

بارتفاع 34%

دخل التشغيل

$4.0 مليار دولار

بارتفاع $2.5 مليار

بارتفاع 177%

الدخل الصافي

$2.9 مليار دولار

بارتفاع $1.8 مليار

بارتفاع 175%

أرباح السهم الواحد

51 سنت

بارتفاع 33 سنت

بارتفاع 183%

 

 

 أبرز المعلومات المالية للربع الثاني 2010:

ارتفعت عائدات مجموعة طرفيات الحاسبات الشخصية بمقدار 2% مقارنة بالربع السابق، مع تحقيق عائدات قياسية من مبيعات المعالجات النقالة.ارتفعت عائدات مجموعة مراكز البيانات 13% مقارنة بالربع السابق، مع تحقيق عائدات قياسية من مبيعات معالجات الخوادم.بلغت عائدات معالجات Intel® Atom™ وأطقم الرقاقات الخاصة بها 413 مليون دولار، بارتفاع 16% مقارنة بالربع السابق.ارتفع المتوسط العام لسعر بيع كافة المعالجات بشكل طفيف مقارنة بالربع السابق.بلغة نسبة هامش الأرباح الإجمالي 67%، بارتفاع 3 نقاط عن المتوسط المتوقع سابقاً للشركة في المجال 62 – 66 بالمئة.بلغ حجم الإنفاق على البحوث والتطوير زائد عمليات الاستحواذ والدمج 3.25 مليار دولار، وذلك أعلى من التوقعات السابقة للشركة والمقدرة بـ 3.1 مليار دولار.بلغت المكاسب الصافية من الاستثمار في الأسهم والفوائد وغيرها 204 مليون دولار، وذلك أعلى من التوقعات السابقة المعدلة للشركة والمقدرة بـ 180 مليون دولار.بلغ معدل الضريبة الفعلي 31%، وذلك أقل بقليل من التوقعات السابقة المعدلة للشركة والمقدرة بـ 32%.

 

توقعات الأعمال

لا تشمل توقعات إنتل للأعمال خلال الربع الثالث من العام 2010 الأثر المحتمل لأية عمليات استملاك أو فصل أعمال، أو أي عمليات أخرى مشابهة قد تتم بعد تاريخ 12 يوليو.

 

عن الربع الثالث 2010:

·         العائدات: 11.6 مليار دولار أميركي، زائد أو ناقص 400 مليون دولار.

·         نسبة هامش الأرباح الإجمالي: 67% زائد أو ناقص نقطتين مئويتين.

·         الإنفاق على البحث والتطوير زائد الاستملاك والاندماج: حوالي 3.2 مليار دولار.

·         تأثير استثمارات الأسهم والفوائد وغيرها: حوالي الصفر.

·         الاهتلاك: حوالي 1.1 مليار دولار.

 

عن كامل العام 2010:

·         نسبة هامش الأرباح الإجمالي: 66% زائد أو ناقص نقطتين مئويتين. وكانت التوقعات السابقة للشركة هي 64% زائد أو ناقص نقطتين مئويتين.

·         الإنفاق على البحث والتطوير زائد الاستملاك والاندماج: 12.7 مليار دولار زائد أو ناقص 100 مليون دولار، بينما كانت التوقعات السابقة للشركة 12.4 مليار دولار زائد أو ناقص 100 مليون دولار.

·         الإنفاق على البحث والتطوير: حوالي 6.6 مليار دولار، بينما كانت التوقعات السابقة للشركة 6.4 مليار دولار تقريباً.

·         معدل الضريبة: حوالي 32% للربعين الثالث والرابع، وذلك أعلى من التوقعات السابقة للشركة والمقدرة بـ 31%.

·         الاهتلاك: حوالي 4.4 مليار دولار زائد أو ناقص 100 مليون دولار.

·         الإنفاق الرأسمالي: 5.2 مليار دولار زائد أو ناقص 200 مليون دولار، بينما كانت التوقعات السابقة للشركة 4.8 مليار دولار زائد أو ناقص 100 مليون دولار.

 

حالة توقعات الأعمال

خلال الربع الثالث 2010 فإن موظفي وممثلي شركة إنتل قد يذكرون "توقعات الأعمال" خلال الاجتماعات الخاصة مع المستثمرين والمحللين الاستثماريين ووسائل الإعلام وغيرها. لكن اعتباراً من انتهاء يوم العمل في 27 أغسطس 2010 وحتى قيام إنتل بإعلان نتائجها للربع الثالث، فإن الشركة ستتخذ "فترة هدوء"، تُعتبر فيها "توقعات الأعمال" المنشورة في الأخبار الصحفية للشركة وكذلك الوثائق المقدمة لهيئة الأوراق المالية الأميركية (SEC) معلومات تاريخية، تتحدث عما يسبق "فترة الهدوء" فقط، ولن تخضع هذه المعلومات لأية تحديثات من قبل الشركة.

 

عوامل المخاطرة

إن التصريحات أعلاه وغيرها من العبارات المذكورة في هذه الوثيقة بشأن خطط وتوقعات الشركة للربع الثالث وللعام بأكمله وللمستقبل، تعتبر تصريحات مستقبلية تشمل عدداً من المخاطر والشكوك. توجد الكثير من العوامل التي قد تؤثر على نتائج إنتل الفعلية، وقد تؤدي التغيرات في توقعات إنتل الحالية والمتعلقة بتلك العوامل إلى حدوث اختلاف جوهري في النتائج الفعلية عما هو مذكور في هذه التصريحات المستقبلية. وفي الوقت الحالي تعتبر إنتل النقاط التالية من أهم العوامل التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية بشكل كبير عن توقعات الشركة.

 

·         قد يختلف الطلب على المنتجات عن توقعات إنتل بسبب عوامل تشمل التغير في ظروف العمل والاقتصاد، ومدى قبول المستهلكين لمنتجات إنتل ومنتجات منافسيها، والتغير في أنماط الطلب لدى الزبائن بما في ذلك إلغاء طلبات الشراء والتغير في مستوى المخزون لدى الزبائن.

·         تعمل إنتل في قطاعات شديدة التنافسية تتسم بتحمل نسب عالية من التكاليف التي تعتبر إما ثابتة أو من الصعب تقليلها على المدى القصير، بينما يتسم الطلب على المنتجات بالقابلية العالية للتغير وصعوبة التنبؤ به. وبالإضافة إلى ذلك، تعمل إنتل على الانتقال إلى الجيل الجديد من منتجاتها المصنعة بتقنية 32 نانومتر، وقد تنشأ مشكلات تنفيذية خلال هذه التغيرات، مثل ظهور عيوب أو أخطاء في المنتجات تؤدي إلى انخفاض الإنتاج عما هو متوقع. وتتأثر كل من العائدات ونسبة هامش الأرباح الإجمالي بتوقيت إطلاق منتجات إنتل الجديدة والطلب عليها وقبول السوق لها، وبالإجراءات التي يتخذها منافسو إنتل، بما فيها العروض الترويجية على المنتجات وإطلاق منتجات جديدة، وبرامج التسويق وضغوط التسعير وتجاوب إنتل مع تلك الإجراءات، وحدوث مشكلات أو انقطاعات في توريد المواد أو الموارد الأخرى، وقدرة إنتل على التجاوب السريع مع التطورات التقنية وإدماج المزايا الجديدة في منتجاتها.

·          قد تتعرض نسبة هامش الأرباح الإجمالي إلى اختلاف كبير عن التوقعات بناء على التغيرات في مستويات العائدات ومزيج أنواع المنتجات وتسعيرها، وتكاليف بدء الأعمال الجديدة، والتغيرات في تقييم المخزون، بما فيه التباين المتعلق بوقت تأهيل المنتج للبيع، والمخزون الفائض أو القديم، وحصيلة التصنيع، والتغيرات في تكلفة الوحدة، وتدني قيمة الأصول القديمة بما فيها أصول التصنيع والتجميع والاختبار والأصول غير الملموسة، وتوقيت وتنفيذ دورة التصنيع والتكاليف المرتبطة بها، واستغلال الطاقة الإنتاجية.

·         إن النفقات، وخاصة نفقات التسويق والتعويضات وكذلك تكاليف إعادة الهيكلة وتدني قيمة الأصول، تتغير تبعاً لمستوى الطلب على منتجات إنتل ومستوى الأرباح والعائدات.

·          تقوم توقعات معدل الضريبة على قانون الضرائب الحالي والدخل الحالي المتوقع. وقد يتأثر معدل الضريبة بالاختصاص القضائي الذي تعتبر الأرباح قد تحققت فيه وبالضرائب وبالتغيرات في تقدير الائتمان والمزايا والحسومات، وحل القضايا التي تنشأ عن التدقيق الضريبي مع مختلف السلطات الضريبية، بما فيها دفع الفوائد والغرامات، والقدرة على تحقيق الأصول الضريبية المؤجلة.

·         قد تختلف المكاسب والخسائر الناشئة عن الأسهم والفوائد وغيرها عن التوقعات تبعاً للمكاسب أو الخسائر التي تتحقق في عمليات بيع أو مبادلة الأوراق المالية، والمكاسب أو الخسائر في استثمارات الأسهم، وتكاليف تدني قيم الأصول المتعلقة بأوراق الدين المالية إلى جانب الأسهم والاستثمارات الأخرى، وأسعار الفائدة والميزان النقدي والتغيرات في القيمة العادلة للأدوات المشتقة.

·         تتركز غالبية موازنة محفظة استثمارات الأسهم غير القابلة للتسويق في الشركات العاملة في قطاع سوق ذاكرات الفلاش، وقد تؤدي الخسائر في هذا القطاع من السوق أو التغيرات في خطط الإدارة فيما يتعلق باستثماراتنا في هذا القطاع إلى ترتب تكاليف تدني كبيرة لقيمتها، ما يؤثر على تكاليف إعادة الهيكلة وكذلك على المكاسب أو الخسائر في استثمارات الأسهم والفوائد وغيرها.

·         قد تتأثر نتائج إنتل بالظروف السلبية الاقتصادية أو الاجتماعية أو السياسية أو العملية أو الخاصة بالبنية التحتية في الدول التي تعمل فيها إنتل أو زبائنها أو موردوها، بما في ذلك النزاعات العسكرية وغيرها من المخاطر الأمنية، والكوارث الطبيعية ومشاكل البنية التحتية والمشاكل الصحية والتذبذب في أسعار صرف العملات.

·         قد تتأثر نتائج إنتل بتوقيت إتمام عمليات الاستملاك أو فصل الأعمال.

·         قد تتأثر نتائج إنتل بالآثار السلبية المرتبطة بعيوب المنتجات والأخطاء (الاختلاف عن المواصفات المعلنة)، وبسبب النواحي التشريعية والقانونية التي تتعلق بالملكية الفكرية والمساهمين والمستهلكين ومكافحة الاحتكار وغيرها من الأمور، كالنواحي التشريعية والقضائية المذكورة في تقارير إنتل المقدمة لهيئة الأوراق المالية الأميركية (SEC). وإن أي حكم قضائي ضد إنتل قد يتضمن أضراراً مالية أو أوامر قضائية تمنعنا من تصنيع أو بيع واحد أو أكثر من منتجاتنا أو يحظر علينا ممارسات أعمال معينة، سيؤثر في قدرتنا على تصميم منتجاتنا، أو يفرض علينا اللجوء لحلول أخرى مثل الترخيص الإلزامي لحقوق الملكية الفكرية.

 

يشار إلى أن مناقشة تفصيلية لهذه العوامل وغيرها، والتي قد تؤثر على نتائج إنتل، مذكورة في وثائق إنتل المقدمة لهيئة الأوراق المالية الأميركية، بما فيها التقرير حسب الاستمارة Form 10-Q لربع السنة المالية المنتهي في 27 مارس 2010.