ميماك أوجيلفي تسجّل فوزاً ساحقاً في دبي لينكس 2014
تتويج إدي مطران شخصية دبي لينكس الإعلانية لهذا العام
استعرضت مجموعة ميماك أوجلفي، إحدى أبرز الوكالات العالمية الرائدة في عالم الإعلان والتسويق في الشرق الأوسط،قدراتها في ميدان الإبداع خلال حفل توزيع جوائز دبي لينكس للعام 2014. وحصدت 46 جائزة بينها الجائزة الكبرى مرتين، 14 جائزة ذهبية و23 فضّية وسبع برونزيات فضلاً عن 72 ترشيحاً، حازت عليها مكاتب أوجلفي مجتمعةً خلال مهرجان "دبي لينكس العالمي للإبداع" الرائد في منطقة الشرق الأوسط. وتكلل الحفل بنجاح مبين لمجموعة ميماك أوجلفي حيث تم تتويج رئيس مجلس إدارتها ومديرها التنفيذي إدمون مطران "شخصية دبي لينكس الإعلانية للعام 2014". وكان مسك الختام ليلة توزيع جوائز دبي لينكس فوز مجموعة ميماك أوجلفي غير المسبوق بجائزة "شبكة العام 2014" ومكتب الشركة في دبي بجائزة "وكالة العام 2014". وحول الموضوع قال إدمون مطران: "لقد شكّل العام 2014 بالنسبة لمجموعة ميماك أوجلفي محطة إستثنائية في مسيرتنا التي رأت النور منذ ثلاثين عاماً في هذا المجال مع عميل واحد وأربعة موظفين. أما اليوم فقد برهنّا مرة أخرى أننا وكالة الإعلان الأكثر إبداعاً في المنطقة. ولا يمكنني إلا أن أصف مدى فخري واعتزازي بفريق العمل، أهنئهم فرداً فرداً". أما الفائز الأكبر 2014 فكانت حملة "اللاّعب نمرو 12" التي فازت بها ميماك أوجلفي لايبل تونس وحصدت الجائزة الكبرى مرتين إضافة إلى أربعة جوائز ذهبية وفضيتين وواحدة برونزية. أما حملة "حقائق من التصحيح التلقائي لعبارة البحث (Auto-complete Truth)" من مكتب ميماك أوجلفي دبي فنالت تكريماً أيضاً بفوزها ب13 جائزة موزعة على عشر فئات. واختتمت الأمسية بعرض أخير تم من خلاله تسليم إدمون مطران "جائزة "شخصية دبي لينكس الإعلانية للعام 2014". تجدر الإشارة إلى أن هذه الجائزة الفخرية يمنحها منظمو "مهرجان دبي لينكس العالمي للإبداع" إلى أحد الأشخاص الذين قدموا مساهمات متميزة لتطوير سمعة ومجال عمل قطاع الاتصال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وفي معرض تعليقه على نيله للجائزة، قال مطران: "لقد دأب مهرجان "دبي لينكس" على إرساء معايير جديدة للإبداع والتميّز في منطقة الشرق الأوسط. لذا يشرفني نيل هذه الجائزة المرموقة من قبل القيمين عليه. وسأتابع مسيرتي على خطى أولئك الذين سبقوني إلى حصاد هذه الجائزة قبلي". وأضاف: "لقد تعرضت صناعتنا لكثير من التغيّرات الجذرية منذ تأسيس شركة ميماك قبل ثلاثين عاماً في البحرين. وأنا فخور بكوني أديت دوراً صغيراً على طريق تسليط الضوء على المواهب الإبداعية المتوفرة في هذه المنطقة وترسيخ مكانة لها على الخريطة العالمية. والأهم هو التشديد أمام العالم على حقيقة أن الأفكار العظيمة تبقى عظيمة أياً كان بلد منشئها. كما أتوجه بالشكر إلى عملائنا الذين منحونا ثقتهم الغالية طوال سنوات عملهم معنا الذين أبدوا اهتماماً بالغاً بعلاماتنا التجارية وأيضاً إلى فريق عملي المتميّز الذي أسهم بفعالية في تحقيق النجاح على مدى السنوات الماضية. هفذا الشرف منح لهم بقدر ما هو لي شخصياً". وكانت الحصيلة لمجموعة ميماك أوجلفي خلال مهرجان دبي الدولي للإعلان فوزاً ساحقاً يحصد 46 بينها 14 جائزة ذهبية و23 جوائز فضّية وسبع برونزيات فضلاً عن الجائزة الكبرى مرتين وجائزة "شبكة العام 2014" وجائزة "وكالة العام" لمكتب دبي.